English site www.aliamamdouh.com
«التانكي».. رواية العائلة والعداوة
د. عقيل عبدالحسين
تتحدث رواية «التانكي»، لعالية ممدوح (طبعة المتوسط 2019)، عن فتاة عراقية، رسّامة؛ اسمها «عفاف»، تهجر العراق إلى باريس بعد انتحار خالها، وبعد التغيّرات السياسية التي تحصل في البلد. وتنتهي هناك بوضع صعب من القلق النفسي بعد تجربة الغربة المريرة وبعد فقدها حبيبها (كيوم فيليب) الفرنسي الناقد والرسّام. وتنتمي الرواية إلى سرد العائلة الذي ينتج من فقدان الصلة بالعائلة، وضياعها النهائي، وضياع رغبة الفرد
سعيد الكفراوي يلم شمل الكلمات ويضعها بين يد الجمال
عالية ممدوح
1
سعيد الكفراوي قاص وكاتب حر، طليق، قادر أن يكون طفلاً فيرى مولد مهرته ولأول مرة فيترنح يمنة ويسرة من إعجاز الخالق، ويستطيع أن يلقي عصاه في وديان عجيبة، وجبال غريبة، ونفوس أغرب، وأنا أمشي وراءه، ألحق به سطرا بعد سطر، وصفحة بعد صفحة. كان يُطوح بلكمة رقيقة باللغة الخشبية لبعض كتاب القصة في مصر والبلاد العربية. الكاتب يستخرج من
التانكي لعالية ممدوح: خيبات الأمل وضياع المثقفين في العراق
ميشيل سيروب – الناس نيوز
عن بغداد والمنفى
في بداية القرن العشرين كان الغزو الثقافي لبغداد “مُبرراً” بذريعة التبشير الديني من الآباء اليسوعيين، وبذريعة بناء كلية بغداد ما بين العام[ 1928-1930] وبمساهمة من المُدرسين الأمريكان والإنكليز بقصد التعليم، لكن كيف لنا أن نبرر قرع طبول الحرب عام 2003 لعاصمة كانت منذورة للإبداع والشعر وفن العمارة والموسيقى ذات يوم؟ تراجيديا عن العاصمة العراقية قبل وأثناء الغزو وسيطرة العمائم السوداء على شارع التانكي الذي كان
عالمي مات وأنا أكتب لأعزي نفسي
أرونداتي روي ـ ترجمة: صالح الرزوق
في أوائل مايو/أيار، (قبل القنبلة) غادرت الوطن لمدة ثلاثة أسابيع. ظننت أنني سأعود. كان لديّ كل النية بالعودة. لكن، بالطبع، لم تنجح الأمور تماما بالطريقة التي خططت لها. وحينما كنت بعيدة قابلت صديقة لي لطالما أحببتها، فهي، من بين أمور أخرى، لديها قدرات استثنائية على الجمع بين المودة العميقة والصراحة، التي تصل لحد الهمجية
عالية ممدوح تبعث أطياف الوطن من المهجر
صلاح فضل
عالية ممدوح إحدى رائدات الإبداع الأنثوى الفائق فى الرواية العربية المعاصرة، حيث تشكل مع إنعام كاجه جى ثنائياً يسجل من باريس طفرة حقيقية فى السرد العراقى توازى ما أحدثه البياتى وسعدى فى الشعر منذ عدة عقود من مهاجرهما أيضاً، ولأن النسق الإبداعى فى الخارج يختلف جذرياً عنه فى الداخل فإننا لا ندهش عندما نرى الطابع الغالب عليه لابد أن يكون طليعياً مجدداً، يبتكر تقنياته ويطور جمالياته، يعمل بطريقة مزودجة، ممن يعيش فى المنفى
قراءه وتعقيب
لرواية التانكي والتي وصفت حسب بيان لجنة تحكيم الجائزه بالاعجوبه الصغيرة للروائيه العراقيه الموهوبه عاليه ممدوح المرشحه لجائزه البوكر العالميه 2020
د.خالد اندريا عيسى - هولندا
مقدمه عن الروائيه
كاتبه عراقيه مبدعه وموهوبه من مواليد 1944 بغداد
خريجة قسم علم النفس من الجامعه المستنصريه
1971 عملت رئيسة تحرير جريدة الراصد البغداديه الاسبوعيه لاكثر من عشر سنوات
غادرت العراق1982
وتنقلت كاي عراقي بين عواصم ومدن شتى
حوار | الروائية عالية ممدوح: ما زلت أتلقى الدروس
زينب القيسي كاتبة وباحثة من الأردن
أُعِدّ هذا الحوار وتُرجم إلى اللغة الإنجليزية ونشر في موقع Arab Lit Quarterly يوم الثلاثاء الموافق 11 إبريل/نيسان 2020، وبعد مرور شهرين على إعلان الفائز بالجائزة العالمية للرواية العربية ننشر هذا الحوار مع الروائية العراقية عالية ممدوح التي وصلت روايتها التانكي (الصادرة عن المتوسط) إلى القائمة القصيرة للجائزة عام 2020. نقدم الحوار اليوم باللغة العربية
«أدب المشافي»... السرد في المنطقة الهشة بين الوجود والفناء!
كلمات ملف محمد ناصر الدين
لطالما شكّل المشفى والممارسات الصحية في علاقاتها بالسلطة والشروط السياسية التي رافقت تأسيس المؤسسات الصحية، مادةً دسمة لأهل الفلسفة والأدب والرواية والفن. لنستذكر كتاب فوكو المرجعي «ولادة الطب السريري» الذي يحفر في دور المشافي كأداة سلطوية فعالة في ضبط الجسد وتطويعه، من النظرة الفاحصة لهذا الجسد، والخطوات الاكلينيكية التي يتقمص فيها الطبيب دور السجان مع المرضى. الأدب أيضاً ستكون له بصمته الواضحة في
- رواية "التانكي" لعالية ممدوح... كل إلى عالم الجنون
- «التانكي»... المشفى بوصفها بنية مكانية
- سدوم رواية انفجارية ضد جميع أنواع الخلق الحميدة
- "إيلاف" تقرأ لكم في أحدث الإصدارات العالمية
- الثمن الذي لا نريد أن ندفعه للحبّ
- ﻣﻦ ﻣﻘﺮ إﻗﺎﻣﺘﻬﺎ ﻓﻲ ﺑﺎرﻳﺲ اﻟﺮواﺋﻴﺔ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﻣﻤﺪوح:أﻋﻴﺶ ﻓﻲ ﻋﺰﻟﺔ ﻃﻮﻋﻴﺔ ﻣﻨﺬ ﻋﻘﻮد
- عالية ممدوح تبحث عن عفاف أيوب في رواية التانكي
- الجائزه العالمية للرواية العربية 2020 - كلمة رئيس لجنة التحكيم
- "كنا نلتقي بنا ، بأنفسنا ونحن نحاول العودة إلى هنا ثانية" ص/21 التانكي
- عزيزي المبدع عبد الوهاب عيساوي